صيدا البحرية:
رحمك
الله يا أبى طارق . مازلت أذكر لحظة الطلقة التي خرجت من مسدس أحد أصدقائك
في العمل والتي عبرت بين خصلة شعرك في صالة غرنادا ,وأذكر أنها كانت ما بين 1978 و 1980 ,عندما كنت
مساعدك في تعليق المغلفات على تابلوات الصالة ,ويوم إغتيالك فوجعت وبكيت
لفراقك , كنت نعم الأب أنت ,حنون وكريم وعطوف ومحب لأبناء أصدقاؤك وأنا كنت
منهم , رحمك الله وغفر لك وجمعنا الله بك على حوض نبينا محمد صىلى الله
عليه وسلم
No comments:
Post a Comment