Tuesday, May 17, 2022

اربعين عاماً مرت كمرِّ السحاب وذكراك حفرت في القلب والعقل والروح رحمك الله يا أبي

 
 
صيدا البحرية:
رحمك الله يا أبى طارق . مازلت أذكر لحظة الطلقة التي خرجت من مسدس أحد أصدقائك في العمل والتي عبرت بين خصلة شعرك في صالة غرنادا ,وأذكر أنها كانت ما بين 1978 و 1980 ,عندما كنت مساعدك في تعليق المغلفات على تابلوات الصالة ,ويوم إغتيالك فوجعت وبكيت لفراقك , كنت نعم الأب أنت ,حنون وكريم وعطوف ومحب لأبناء أصدقاؤك وأنا كنت منهم , رحمك الله وغفر لك وجمعنا الله بك على حوض نبينا محمد صىلى الله عليه وسلم

 

No comments:

Post a Comment